لأن عرض المسلمة الطاهر .....
مصان من رب العباد الله سبحانه وتعالى
لذلك عرض الطاهرات لا يُنهش
فالمحجبة جوهرة
يضعها مالكها في خزينة ويغلق عليها وبأرقام سرية
بعيدة عن أعين اللصوص وضعاف النفوس
أما دعاة التحرر
فليذهبوا حيث سوق النخاسة العالمي
ليبحثوا عن بريق مزيف
ولحم رخيص يناسب مقامهم ويلائم فسادهم
والمزيفة ممكن تُستعار وتتنقل من يد ليد
وتشوهها البصمات
ومن الممكن أن تنسى في الخلاء ...
ومن الممكن أن ترمى في القمامة
إن تغير لونها مع الزمن
لأنها مزيفة ..
مجرد بريق مؤقت كاذب
يلمع وقت من الزمن ثم يختفي بريقه
إن ضاعت هذه الجوهرة المزيفة
لم يهتم لها صاحبها بل......أصحابها
لأن من استخدمها كثيرون
لأنها .......رخيصة