السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
حبيبتي ما اجمل كلامك أحس فيه الصدق وحبك الشديد له " طبعا هذا ليس تشجيعا للمعصية "
غاليتي إفهميني جيدا " من ترك لله شيئا عوضه الله خيرا منه "
أعلم أنك تحبينه وحسب كلامك أظنه صادقا معك هو كذلك ولكن إحذري من العودة مرة أخرى
فهذا صدقيني يضرك أنت أولا وهو ثانيا .. مادمتما عزمتما التوبة فلما العودة
لقد تركتما علاقتكما لله وبإذن الله سيجمع الله بينكما
أنت قلت أن أخته صديقتك .." هذا جميل " إذن سيكون التواصل مع اخته أفضل
هذا تعقيب طبعا عن موضوعك الأول ...
أنت الآن تريدي ن حلا مع عائلتك
إدا كان هو جاهزا لخطبتك وأنت راضية وتستطعين إكمال دراستك بشكل عادي
أطلبي منه أن يأتي إلى عائلتك ويخطبك منهم ... حتى وإن كانو ليسو متدينين وكنت أنت راضية
فلن يرفضوه باذن الله .. أنت تمسكي برأيك فقط .. الآن تغير كل شيء لم يصبح الوالدان يفرضان رأيهما
المهم أن تكوني راضية ... إذا كان يريد الزواج فاغتنمي الفرصة هكذا تعفي نفسك وتعفيه هو
أو سأقول لك حل آخر : يأتي لخطبتك مع عقد شرعي وتشرطين ان ينتظر حتى تكملين دراستك
هكذت تظمنين ان ترضي والديك وكذلك تكونين معه في الحلال .. ولكن انتبهي ولا تأمني أي أحد
أتمنى لك كل الخير حبيبتي ...
لقد جربت هذا الأمر لهذا فهمتك حبيبتي
ولكنني أوقفت كل شيء فلا زواج ولا علاقة ..
طمئنينا عنك غاليتي