تفاهات قلمى
اناس عيشون الحروب والدمار دئما
واخري تتمنى عيشها لو حظات تفارق الحياة
ستقلون اى نوع من الحماقة املك
نعم ادرك تماما مدى مااكتب من تافهات
كمية الحبر التى ابذرها من اجل ايصال
ولو كلمة لاشخاص يدعون العروبة
لايقاض ولو ضمير واحد من قسوة القلوب
فناس تقتل دائما
والطفولةتيتم
ولارض تاخذ
والمسجد يهدم
لكن يا اسفاه من الاحممق لان
لم يعد لصلاح الدين شبيه
ولا لناصرى فلسطين وجود
فالكل مهتمم بماينفعه
ونسوا ماينفع القضية الفلسطينية
رغم لحطام رغم الصراخ
لامستجيب لنداء
فصور الدمار ولدماء
لاتؤثرفى انسهم لانهم
لايملكون ضمائر انسنية
بل قلوب صخرية
بقلمى امنة ghaza_01