فليسامحنا إخوتنا في سوريا و هم الأعلم بحالنا فكلنا تحت حكم البوط العسكري ....و من يلوم الجزائري فليتذكر ما فُعِلَ بنا لما إنتخبنا من نريد في سنوات الجمر.......و من يقول أن الحال تغير فلينظر الى ما حدث لأزلام النظام على يد إخوتهم الشرطة...إذا خروج الحرس البلدي قًًُتِلَ فيه شخص و هم احباب النظام فماذا سيحدث لنا نحن ان خرجنا مؤيدين لثوار سوريا و من تسميهم دولتنا بالارهابيين الخارجين على حبيبهم بشار.....سامحينا يا سوريا....