إذا كان رجال التربية يوم دخولهم في العطلة الصيفية كلهم أمل في قضاء حاجاتهم من خلال قيمة الشطر الثاني من توسعة في المسكن أو شراء سيارة أو غيرها من الأمور الخاصة لكل واحد فيهم، فكيف تكون حالاتهم النفسية وما هو مردودهم مع التلاميذ مع بداية الدخول المدرسي لما سقط كل وعد من وعود وزارة التربية وعاد الجميع يجر أذيال الهزيمة؟