ليس من حقه أن يسألها وليس من حفها أن تسأله
لأن هذا ماضيهما ولم يكونا يعرفان بعضهما وهذا حفاضا على علاقتهما
لأنها اذا أجابت بنعم سيدخل في س و ج وغيرة ،شك
واذا قالت لا سيقول لها ومن لم يكن لها ماضي ويكذبها وتدخل في دوامة
الانسان اذا اذنب يتوب ويستغفر الله ويصلي صلاة الاستخارة
وربي يسهل لكل واحد