منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ردا على موضوع تكفير المرحوم صدام حسين رحمه الله
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-08-05, 12:32   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اخي من فضلك توقف عن ذكري في كل موضوعك اتقي الله انت في واد وأنا في واد آخر عقيدة حزب البعث والأفكار التي تبناها صدام وغير صدام واضحة .. علماء المسلمين المعتبرين قد قالوا كلمتهم في الحزب وفي صدام ويكفي ذلك كما قال لك الاخ قالها الشيخ رحمه الله اذبان الحرب وحين كان يتغنى بمبادئ الحزب البعث اما بعدها الشيخ توفي فلا تخلط الامور وتكلم بحق..
أنا لا تتحكم فيا عاطفة ولا حماس المعجبين منبهرين بشئ في غير محله فقط ببطولة كما بطولات الأفلام .. كلام العلماء الثقات الاجلاء هو منبعي.. وتمعن في كلامهم ولا يغرنك اعمال هؤلاء لأننا لو تحكمت لعاطفتي لما كان هناك شرع ولا دين ..
في مسألة صدام وما يعتقده ...قال العلماء ..

  • يجب البراءة من الشرك والكفر ومظاهرهما عند التوبة....
  • والتبرؤ قولي وعملي.
  • هل تبرأ من مبادئ حزب البعث او نقل عنه قبل قتله ذلك..؟؟؟


  • سؤال أجاب عنه الشيخ أحمد النجمي رحمه الله :

    س : تعددت فضيلة الشيخ الأسئلة بخصوص الامر والموقف تجاه صدام حسين ؟وأنه نطق بالشهادة كما رُوى وغير ذالك ؟ فما موقف طالب العلم في هذا الأمر ؟ وهل يُترحم عليه أم لا ؟


    الشيخ أحمد بن يحيى النجمي حفظه الله :الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اّله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

    الحقيقة أن العقيدة البعثية ,عقيدة كفرية,وقد قرأت ما عمله صدام حسين في العراق من سفك الدماء وإغلاق المساجد على المصلين ومنعهم منها وإشاعة الفواحش , وغير ذالك من الأمور التي حصلت منه وهذا كفر,لا شك فيه إذ عقيدة البعث عقيدة كفرية ولكن كونه سًُجن وطال سجنه ونطق بالشهادتين عنده شنقه عند إرادة قتله فبذلك نحن نحكم لــه بالإسـلام ونكل أمرُهُ إلى الله عزه وجل
    ونقول لا بأس بالصلاة عليه إذا كان الإنسان طالب العلم في بلاده أمر ولي أمرها بالصلاة عليه فيصــلى عليه ,ويوكل أمره إلى الله . نعم انتهى
  • بيان الشيخ البراك حول صدام حسين *
    غير مأسوف على صدام ، وقد أفضى إلى ما قدم



    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد :

    فمن المعلوم أن صدام أحد قادة حزب البعث العربي والمعروف أن حزب البعث يقوم على مبادئ جاهلية وإلحادية وكان أمين الحزب ميشيل عفلق النصراني ولم يُعلم أن صداما أعلن براءته من حزب البعث بعد احتلال الأمريكان للعراق ولا قبل ذلك .
    وأما ما يتظاهر به من الإسلام والنطق بالشهادتين ؛ فلا يكفي ؛ فإن كثيراً من الملاحدة المنتسبين إلى الإسلام يتكلمون بالشهادتين ويتمسحون بالإسلام .
    وعلى هذا فنفوض أمر صدام إلى الله ولا نحكم عليه فيما بينه وبين الله ؛ ولا نترحم عليه ؛ ولا نصلي عليه لو قُدم للصلاة عليه ؛ لأن كل ما أظهره لا يدل على انتقاله عما كان عليه وما اشتهر به من زعامته لحزب البعث والإيمان بمبادئه.
    ، وأما الذين قتلوه فهم الصليبيون والرافضة ، وعداواتهم له سياسية .
    وكذلك يعاديه الرافضة من جهة انتسابه لأهل السنة

    وأما اختيار يوم العيد لقتله يظهر أنه مضاهاة لقتل أميرٍ من أمراء دولة بني أمية وهو خالد القسري للجعد بن درهم _ إمام المعطلة _ حيث قتله يوم عيد الأضحى وقال : ضحوا تقبل الله ضحاياكم فإني مضحي بالجعد بن درهم فإنه يزعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلاً ولم يكلم موسى تكليماً ، فنزل من المنبر فذبحه.. والرافضة تُوالي الجهمية المعطلة ولهذا اعتنقوا مذهب المعتزلة .

    فنحن أهل السنة غير آسفين على قتل صدام فمثله مثل غيره من الزعماء الذين يحاربون الإسلام ويتشدقون بالإسلام ، و يظن النصارى والرافضة أن في قتله مراغمة لأهل السنة ، وهم واهمون في ذلك .
    وإطاحة الأمريكان بدولة صدام ومعاونة الرافضة لهم، من عقوبة الله للظالمين بالظالمين وقد يُسلَّط على الشرير من هو أشر منه

    .. ونسأل الله سبحانه أن يعز الإسلام والمسلمين وأن ينصر المجاهدين في العراق وفي كل مكان ..انتهى
  • سئل الشيخ عبد العزيز الراجحي حفظه الله

    أحسن الله إليك أسئلة كثيرة تدور حول قتل صدام وتكبيره وما يتعلق به ؟


    فأجاب الشيخ حفظه الله :

    صدام كان على حزب البعث على حزب كافر ثم تغيرت حاله ونطق بالشهادتين سمعنا هذا لكن ما يكفي هذا حتى يتبرأ من حزب البعث الكافر ، فإذا كان تبرأ من حزب البعث الكافر فيكون قد صح إسلامه وإن لم يتبرأ فلا يصح إسلامه فيحتمل أنه تبرأ ولم نعلم ويحتمل أنه لم يتبرأ لهذا نكل أمره إلى الله لا ندعو له ولا...
    لا ندري ما حاله ، الله تعالى هو الذي تولى أمره ، ولهذا إذا أسلم النصارى الآن ، النصراني إذا أسلم يلقن يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله وأن عيسى عبد الله ورسوله حتى يتبرأ من دينه الكافر لأن دينه الكافر يقول أن عيسى ابن الله فلا يصح إسلامه إلا بعد أن يتبرأ من دينه الكافر
    ـ وكان على حزب البعث ـ إن كان تبرأ من حزب البعث صح نطقه بالشهادتين أما إذا نطق بالشهادتين وهو على ناقض من نواقض الإسلام ما يفيده لو نطق بالشهادتين وهو يسب الله ويسب الرسول أو ينكر وجوب الصلاة أو ينكر ملك من الملائكة أو ينكر البعث ما فعل ، لابد أن ينطق بالشهادتين ولا يفعل ناقض من نواقض الإسلام ويتبرأ من دينه الكافر


    قال الطالب للشيخ : إذا أحسن الله إليك قول الشيخ بن باز الله يرحمه على إطلاقه في كفره يقول إن صدام كافر حتى وإن قال لا إله إلا الله وإن صلى وصام ما لم يتبرأ من حزب البعث

    الشيخ :


    نعم هذا صحيح إذا لم يتبرأ ماذا فعل ، مثل ما سبق لو نطق الإنسان بالشهادتين وهو يفعل ناقض من نواقض الإسلام ماذا يفيده إذا نطق بالشهادتين وهو يسب الله ويسب الرسول ينفعه ؟ ويصلي ويصوم يقول بعض الإخوان اللي يسألون الجزائريين وغيرهم يقول إن بعض الناس إذا غضب سب الله والعياذ بالله هؤلاء يسألون أسئلة وهم يصلون ويصومون هذا ما ينفعهم هذا ناقض من نواقض الإسلام نسأل الله السلامة والعافية

    من محاضرة يوم الإثنين 26 12 1427هـ تفسير القرآن الكريم من كتاب المصباح المنير من سورة يونس إلى سورة العنكبوت

    رابط الفتوى الصوتي


    https://up.9q9q.net/u...php?f=iigtrqJFf
  • الشيخ ا أبو بكر يوسف لعويسي على ما نفعتم به في تعقيبكم
    فالواجب اذن السكوت في أمر صدام وتفويض أمره الى الله
    لو كان قبوري يقول لاإله إلا الله ثم يأتي الى قبر من يزعم أنه ولي فيدعوه نقول ان شهادته بالتوحيد لا تنفعه لأننا نرى نقيضه.
    أما لو شهد شاهد بكلمة التوحيد وأفضى إلى ربه وكانت أخر كلامه فحكمه الا الله.
    صدام نعم كان كافرا في حياته اعتمادا على كلام علامائنا الذين ما جربنا عليهم الكذب
    أما وعلاماؤنا قد توفوا ومات صدام من بعدهم فأمر صدام نفوضه الى الله
    ثم الأدلة التي جاءت في تعقيب شيخنا العويسي كلام نبينا صلى الله عليه وسلم وعليها المعول والواجب الأخذ بها ولو خالفت كلام من خالفت من الرجال.
  • سؤالوجه لشيخ أبي بكر لعويسي حفظه الله

    أليس هناك فرق بين صدام و الرجل الذي قتله الصحابي الجليل أسامة ابن زيد


    حيث أن صدام حسين يقول بكلمة التوحيد لكنه يناقضها بما كفره به العلماء


    أما الرجل الآخر فهو من الكفار الأصليين لايقول بكلمة التوحيد أصلا


    لكنه نطق بها فيحتمل أن يكون قد تغير حاله

    ووفق الله الحميع الى الخير والى طريق مستقيم


    والخلاصة..لانه كان يعرف التوحيد .قولي أنه لا يجب تكفير من نطق بالشهادتين ومات على ذلك.












رد مع اقتباس