يبدو أن الإعدامات الميدانية للمعارضة المسلحة لم تعد تمر مرور الكرام
فيبدو أن إعدام عائلة كاملة في مكان واحد و تصوير العملية و نشرها على الإنترنت كتحذير لما هو قادم من إبادة فلم يعد الأمر يتعلق بقوات الأمن فقط بل بعائلاتهم و أطفالهم
قد أثار حفيظة المنظمات الدولية
المقال
يذكر أن إعدام الصحفيين و الذي أخذ منحى متزايدا بما ينذر بأن المدنيين الموالين لبشار الأسد مصيرهم الإعدام
بما يبشر بأن سوريا ستعود سنية من جديد لكن بثمن باهظ