حالك كحال الكثيرات
اقتنعت بشيئ أو لابما أحاول الاقتناع به،رفض والدينا لمن يأتوننا ما هو الا سبب ،والأكيد أن المكتوب لم يلحق بعد،كوني على يقين اختي أنه حين يأتي من كتبه الله أن تكملي حياتك معه فلا أبوك ولا امك ولا الناس أجمعين سيقفون في وجهك
أما عن الخاطب الذي أتاك واقتنعت به فالأولى ان تخبري أمك عن موافقتك وان حدث ورفض الوالد فليس لك الا ان ترضخي للأمر الواقع ،أكثري من الدعائء وربي يفرج عليك وعلى كل مهموم