نحن اليوم نرى بعد اندلاع الثورة
المجازر الفظيعة العلنية و قتل الأطفال و النساء و الرجال .
هذه المجازر و التطهير الطائفي
الذي يحدث سواء
بأسلوب القتل من الحرق
و التكسير للأطراف و الرقاب
و الأغتصاب للنساء
او بالتعذيب الذي لا يخطر على قلب بشر
و كل هذا يظهر على شاشات الفضائيات
و تم ملأ مواقع الفيدو و صفحات التواصل الإجتماعي بعشرات الألآف من المقاطع
التي تصوره و مع ذلك لم يتحرك العالم
الا لدعم النظام في مذابحه ضد أهل السنة في سوريا .
فالعالم انقسم قسمين
قسم يدعم بشكل مباشر
بالسلاح و العتاد و الرجال
و هذا ما قام به الشركاء بالمذابح بشكل مباشر
من الصفويين الشيعة
و الملحدين الشيوعيين في روسيا
فالشيعة أصدروا الفتاوي
و دعوا الى القتال في سوريا من أجل بقاء النظام
و أرسلوا رجالهم و أسلحتهم و أموالهم
من أيران و العراق و لبنان لذبح الشعب في سوريا
و روسيا الشيوعية الملحدة
التي لم تكتفي بما ذبحت من المسلمين في البلاد المسلمة
التي احتلتها من قبل و التي لا زالت تحتلها
حتى ترسل قواتها لبلاد الشام لتذبح المسلمين السنة فيه .