انقل اليوم الاستاذ و الاخ العزيز قندوزي علي تاركا وراءه فراغا عميقا لا يعوضه سوى الاحتساب لله سبحانه و تعالى وقد كان مثالا للامانة و الكلمة الطيبة رجلا صابرا و مناظلا و متقنا لعمله و بهذه المناسبة الاليمة نرجوا من الله أن يدخله جنة النعيم و يحشره مع الصديقين و الشهداء.