تبقى الاشكالية مطروحة خاصة في الفترة المسائية حيث نجد ان التلميذ يفقد معظم قواه ويصبح التركيز عنده ضعيف جدا
خاصة في المدارس النائية اين نجد جل التلاميذ لا يذهبون الى منازلهم لبعدها عن المدرسة وعندما يدخلون الى القسم مساء تجدهم يركنون الى الراحة انت تتكلم معهم وهم شاردون من التعب وبعضهم يركن للنوم رغم الضجيج في القسم
فالروتين يقتل التلميذ والمعلم
والحل يكمن في تقليص الحجم الساعي
او
خلق وتوفير وسائل بديلة تنشط التلاميذ