رويدا رويدا دعوا الثورات تاخذ مجراها ثم نعودلنحكم عليها فلكل دوله خصوصيتها و اما عن مصر فلها الله ممن يحكموها الان و لا يهمهم شيئا الا مصلحتهم العليا فقط