هذا نص مشاركة وضعتها سابقا وأعتقد أن هذا ما نصبو إليه جميعا
الرجاء إثراء الموضوع لأجل الخروج بنتيجة والله الموفق
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كلنا نعاني من نفس الوضعية التي سأطلق عليها مجازا اسم الوضعية المزرية
في شهر سبتمبر وان كنا من الأحياء سوف تحسب علينا سنة ثالتة في ميدان البحث العلمي وفي الجزائر
لم أعتد التكاسل ولا التشاؤم .. وأعطيت كما الكثيرين جهدي كما طاقتي لأجل الدراسة والبحث وما هي النتيجة
النتيجة اننا وفي جوان 2013 وان لم ننشر مقالا لا أدري لأي صنف سننتمي
ألصنف البطالين أم لصنف المغدورين
إن كان المشرفون لم يحصلو على دكتوراهم إلا بعد عشر سنين من البحث والتمحيص .. بعد اربع سنوات ليسانس و ثلات سنوات ماجستار ,, فهل ينتظرون من ثلات سنين ليسانس وعامين ماستر أن يحصلوا على دكتوراهم في ظرف ثلات سنين؟
إن كان عقلي لم يتقبل الفكرة فكيف له أن يطبقها على أرض الواقع؟
درسنا وتعبنا وكان جهدنا مضاعفا طوال مسار دراستنا .. لكن ماذا وجدنا
مخابر وتجهيزات؟
أم كتبا مفروشة ومقالات؟
أم توجيها يرضينا ويدفعنا للبذل بدل الكتابة بلا قلم وحبر
القضية يا سادة أننا نخوض في مسائل تكبرنا ولا طاقة لنا عليها
فان كان دارس النظام الكلاسيكي يسمح له بالمشاركة في مسابقات التوظيف الجامعي بعد ثمان سنين بالجامعة
فلم لا يسمح لطالب الأ ال ام دي بدخول نفس المسابقة بعد ثمان سنين بالجامعة ؟
حقيقة وإن كانت مصيبتي أقل من آخرين لاختلاف الجنس ومتطلبات الرجل مقارنة بنا .. لكن الحق بين والباطل أبين وإن كان السكوت دليل عدم رضى فهل يعني هذا أننا راضون؟
ربي يجيب الخير ان شاء الله وش نقدر نقول
|