رحم الله اختنا زينب ...
و الله لحظة ان قرأت ان زينب قد توفيت بل قد بدأت حياتها التي سنحياها كلها .... فما هذه الحياة الا دار الفناء فليس للدنيا خلود... صدمت و احدث خبر وفاتها زلزالا في كياني ... و صرت أطرح السؤال اليوم زينب و غدا نحن اي نعم انا و انت و هؤلاء ... و على أي حال سنموت... و أكثر شيئ يفزعني على أي حال سنمــــــــــــــــــــــــــــــوت و نفارق فتنة الحياة .....
زينب اختنا رحمها الله وجدت من يدعو لها و يذكر مناقبها و يترحم عليها ... نحن هل سنجد؟؟؟ ....
اللهم أحسن خاتمتنا ..... رحمك الله يا زينب ... اللهم انا نسألك بإسمك الاعظم الذي ما إذا دعيت به أجبت ان ترحم اختنا زينب... اللهم انا نشهدك ان لا اله الا انت يا حي يا قيوم يا فرد يا صمد اجعل قبرها روضة من رياض الجنة يالله... و ارحمنا اذا فارقنا الاهل و جعلنا تحت الارض بين الدود و التراب ...آآآمين يا رب العالمين .... و صل اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم