السلام عليكم
اسمح لي أخي بأن أخالفك الرأي ... فلو أنه كان لأي وزارة اهتمام حقا برأي الشعب لصلح حالنا وكفينا كثير الشرور ... سأضرب لك مثلا من نفس جنس تلك الوزارة التي حدثتنا عنها ... وزارة الخارجية ... فوزيرنا المبجل يمكثل الشعب الجزائري والشعب الجزائري لغته عربية (فصيحة وعامية) ... وعدو الشعب القديم الجديد فرنسا ... فلما يُصر وزرينا المبجل دوما على إحراجنا نحن الشعب ولا يتحدث بلغتنا حتى نفهمه نحن أولا ويمثلنا للعالم ثانيا ... هذه نظرة بسيطة جدا جدا ...
أخي الكريم زمن الخلفاء الراشدين قد ولى فلا رأي ولا مشورة للشعب ...
ولا معنى لجملة "بالشعب وللشعب" في القواميس ...
إلا معناها الوحيد الإستغلالي البحت