السّلامُ عليكم؛
يا أخي النينجا؛ النّاس اطّورت راهي مع انفلونزا الخنازير؛ وانت مازالت الدّور مع السيوفا؛ على كلِّ مشكور؛
قد فهمت لما جعلت الألف من الحضر أخي صالح؛ فلعلّه سيفٌ يوشك أن يهوي أو أنّه قد سكن على الجرح؛ فاليكن شعارنا متفائلين؛ إن لم يكن هذا الأخير " شعارنا نقاتل لنحيا...وننتقم لتكون الحياة أحلا "
للتّنبيه؛ لم أخطئ في حضر؛ فكأنّه حضر ثمّ بعد الألف؛ لا أعلم 
السّلامُ عليكم.