اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dotzero
ذكرني مقال هذا الأحمق
بحادثة حصلت منذ مدة:
كنت في سفر طويل ليلا
من العاصمة إلى جيجل
و تعطلت بنا الحافلة في نواحي مدينة ميلة
بما يستلزم تغيير الايطار، يعني ساعة تأخير أو أكثر
بكل عفوية اتصلت بالبيت
و قلت لهم: ناموا لا تنتظروني ، و هو ما فعله أغلبية (الأولاد)
أما (البنات): أبي، تعطلت الحافلة، هل تستطيع المجيء
و بالفعل، الوالد إنتقل من الميلية إلى ميلة و نقل البنت المسكينة
****
إن أردتن إن تكن أولادا يجب إن تفهمن ما يستلزمه الأمر
إن يعتمد عليك
****
من المقال تستنتج إن هذا الأحمق يعتقد إن الأولاد لا يفعلون إلى اللهو و الزنا و الاستمتاع
و من ساندنه لا يردن إلى اللعب و اللهو و الزنا و الاستمتاع
****
فغدا عندما يطرق الاحتلال بابنا
لن نجدكن للدفاع
بل نحن من سندفع أرواحنا
حتى تتمكن من اللعب و اللهو و الزنا و الاستمتاع
|
يا أخي لو أعدت القراءة بتريث لكان فهم المقصود عكس ما يظهر من تعليقك.........
كما نأسف من التجريح يا أخي و نحن في شهر الصيام.
كما أنني نقلت هذا المقولة لأن صاحبها يريد أن ينصف المرأة .
لماذا لأن المجتمع و في نفس الخطأ الذي يقع فيه الفتى و الفتاة ....تكون النظرة مختلفة لهما ...فالفتاة لا عذر لها وتهاجم أما الفتى فيعطى له العذر.