و لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم. هل رضت قوى الإستكبار العالمي على السعودية و قطر المحتلتان أصلا؟ و من سيحرر هاتان الدولتان من ضلالهما السياسي؟