يقول الله جل وعلا "وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ"
فليس من البر و لا من التقوى المدافعة عن شاربي الخمور ، لاجل الإفلات من العقاب، بل هو من الاثم والعدوان الذي نهى الله جل وعلا عنه .
لما في ذلك من إثم ومعصية وتجاوز لحدود الله.