السلام عليكم 
شكرا أخي لإثارة هذا الموضوع الحساس ومن منطلق هل يرضى احدنا أن يكون لزوجته أو ابنته أو أخته ..أو احد محارمه صديق وهل تقبل أي أخت مسلمة أن يكون لزوجها صديقة واترك الجواب لكم لكي كل واحد يصدق في الإجابة مع نفسه فالذي يريد صديق من جنس أخر فعليه أن يتزوج ويتخذ من زوجته الصديقة والحبيبة .
فلا يعقل بأي حال من الأحوال أن يكون الرجل صديق لامرأة من غير محارمه فإذ كان الدين الحنيف يحثنا على التفريق بين الأخ وأخته في المضاجع فكيف بالأجانب
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مُرُوا أَوْلاَدَكُمْ بِالصَّلاَةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرِ سِنِينَ وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِى الْمَضَاجِعِ ». أخرجه أحمد وأبو داود وصححه الألباني
وشكراااااااااااااااا