نذكرة ببعض من شهد لهم الشيخ ربيع بالسلفية المحضة، ثم رجع في مدة زمنية يسيرة ليحكم عليهم بالبدعة والمروق من السنة وجمع بدع أهل البدع عبر التاريخ:
أبو الحسن المأربي: كان نابغة الجرح والتعديل ثم صار أخبث من هو على وجه الأرض.
المغراوي" كان الواقف سدا منيعا في وجه الإخوان في المغرب، فصار تكفيريا حزبيا.
فالح الحربي: كان لا تسقط له راية، أخبر العلماء بالفرق والأشخاص. ثم صاتر مبتدعا من شر أهل البدع.
علي الحلبي: كان تلميذ الألباني صاحب سنة، أخيرا كفره بوحدة الأديان.
العيد شريفي: كان عالم الجزائر ثم صار جريء سيء الخلق لا يصلح ساقط.
عبد المالك رمضاني: كان شديدا في السنة كاشفا لأهل البدع ثم صار مثل المأربي وعلي حسن الحلبي.
محمود الحداد : كان صاحب سنة منافحا عنها مجاهدا لأهل البدع ثم صار مجند من أهل البدع لضرب السنة.
ولا ندري الدور الآن على من، فالسلسلة مستمرة .....