[مزالنا واقفين]

السلام عليكم ورحمة الله

يسرني ويشرفني ان اكون ضيفا في صفحة اختي الطيبة الطاهرة المفعم بالحنان و الطيبة

انا معك في كل نقطة دكرتها و مفتاح كل هذا الحوار تم الحوار
الرجل ان كان صادقة و عبر عن ما يخالجه من مشاعر و احاسيس و ما يتمناه و ما يريده ارى ان كل ما قد يقوله يكون واضحا و يمكنه ان يكون كتابا مفتوحا لشريكته لكن المرأة تحب ان تعبر قطرة قطرة تحب الاحتفاض بالمفاجأت دائما تحب ان تضع ان صح التعبير اسرارا وردية تبتهجة عندما تفك من شريكها وتعتبر هذا اهتماما بليغا بها و تقدير كبير لها لكن احيانا تكون لهذه الاسرار شيغرات من الصب فتحها في فترة وجيجة خصوصا ان كان شريكها يركز في شيئ أخر....

هذا يدفعها ان تشعر انها غامضة او غيربة يشعرها بالغربة و الجفاء في وكت كانت تضن فيه عكس دالك
ارى ان على أد ان يكون حريصا مع حوائه في هذه النقطة بالدات عليه دائما ان يضع في حسبانه ان شريكته تبحت عن الاهتمام و التقدير وووفي حديثها او تعاملها معه و ان يجتهد في فك الشيفرات و انا متأكذ انه سيستمتع بهذا و يدخل البهجة على زوجته وله في دالك اجر وتواب و حصاد من المحبة و الاخلاص

اشكركي اختي الطيبة على موضوعك الاكتر من رائع

و ربما اريد ان اقول لكي شيئ اخر في الحقيقة ارى انك تأترت تأتر بليغ بوفات اختنا زينب رحمها الله التفكير في هذه الامور يفيدنا و يحفزنا لنقوي ايماننا و جدد نوايا و نراجع اخطأنا و وجهة طريقنا لنعيش ف هذه الحياة كما يحبنا الله ان نعيش في رحاب طاعته مخلصين له الدين حنفاء و الموت باب كلنا قاصدوه و معبر كلنا سنمر منه لا محالى سبقنا البعض منا و نحن سنتبع قد لا ارى النور غد او بعد قليل لكن علينا ان نكون راضين بمشيئة الله فكلنا لله و كلنا اليه راجعون
ما علينا فعله هو الاستداد لهذا اليوم و ترك ورائنا كل اثر جميل ربي يرحم اختنا زينب و ربي بدل المحبة بالصبر