أخى "ابراهيم" أنت تقول
فهل تسأل تفسها تلك الفتاة المغرّر بها هذه الأسئلة:
من هي, و ما دينها , وما أصلها , وماذا تفعل في الجامعة وماهدفها في الحياة.
نعم هى سألت نفسها و لديها كل الأجوبة لكن هى متعمدة بل لا تريد أن تكون كما هى
ثم لمادا نعيب دائما الفتاة و تركنا الجنس الخشن؟
و خاصة هؤلاء المتزوجون الدين تروكوا زوجاتهم و أولادهم و راحوا يبحثون عن الرديلة
لمادا نعيب الفتاة و أنت تعلم أن جل الشباب يهرول من وراء_فتاة الطريق_أما تلك التى
هى ماكثة بالبيت فلا أحد يسأل عنها_حتى الأسرة لا تلبى لها حقوقها_
و كأننا نقول لها ادهبى و أخرجى حتى تستفيدين من فرصتك
العيب و كل العيب فينا جميعا_ربى يلطف_
دمت فى رعاية الله