و عليك السلام و رحــــــــــــــمة الله و بركاته
كيف الحال شريكي، عندك مدة لم تشارك.....
نعم صدقت، و كم في الأمثال الشعبية من حكم تضرب من أجلها أكباد الإبل
و مما قد قيل في هذا الباب: ((جا يسعى ودّر تسعا))
و نسأل التوفيق له، و اللهم اصلح حالنا جميــــــــــــــــــــــــــــــا