مرة أخرى نسمع نفس النغمة التي كنا نسمعها من قبل و هي محاولة اللجنة الوطنية التلاعب بأموال عمال التربية و العبث بها في مشاريع وهمية مثل التي اقترحها رئيس اللجنة الجديدة حوا انشاء مستشفيات جهوية لعمال التربية و التي ستهدر فيها المليارات و اذا انشئت فقد تستغل بنفس الطريقة التي تستغل بها الفنادق السياحية و التي أصبحت ممنوعة على أسر التربية. لهذا نتمنى أن لا تبدد هذه الاموال فيما لابغني و لا يسمن من جوع فنحن احق بأموالنا من الانتهازيين الذين يتربصون بهذه الاموال الدوائر مرة أخرى فهي ليست أموال الوزارة لا أموال النقابة بل أموالنا اقتطعت من أجرتنا..و السلام عليكم..