وهل هذا يبيح للثوّار الاستنجاد بالكفرة (حلف الناتو) وأعطاءهم 35% من ثروة البترول الليبي ؟! بدون مقابل ؟! السؤال الأهم: هل تحسّن الوضع الليبي الديني أم ساء؟!