هذا هو جزاء السينيمار
هذا الشخص لم يبدي أي نية في الإصلاح و إستعمل كل خبرته التي إكتسيها في خدمة أعداء المسلمين و شرذمة من المافية إستغلت طيبة الشعب المصري و إمتصت دماؤه لا أعتقد أن الرجل يعد من موتى المسلمين و لا أعتقد حتى أن يجوز الترحم عليه
و الله أعلم.