المؤمن مقبل على ربه
دائماً يربط مشيئة بمشيئة ربه عز وجل
ويعلم علم اليقين أن ما شاء الله كان ،
وما لم يشأ لم يكن فهو مُسَلًمٌ لقضاء ربه تعالى ،
ويوقن أن الخير كله فيه .
وذلك مصدقاً
لقول النبي صلى الله عليه وسلم
" عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، و إن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له "
. رواه مسلم : (2999 .