ولاننا لم نرتقي لدرجة ان العلم هو غداء الروح وبما اننا لازلنا نتعلم من اجل ان نتقوت ولا نحاول ان ننتج بل نستمتع بما انتجه غيرنا دونما اي تامل في كيف ومتى ولماذا هم وليس نحن