سلامًا ومرحى بـ هاشم خيرٍ
وطاهر حرفٍ أضاء المكانْ
جميلٌ أيها الفاضل
ما خطَّت أناملكَ هنا ترحابًا بمقدِم الخير وحلول البركة
مع شهرٍ تغنت به الأقلامُ، رُصفت له القوافي وامتُطيت البُحور
ولا زال عاشقوهُ يتغنون، ويرصفون ويمتطونَ ..
ولا زالت سعادتنا بقلمكَ بيننا تكادُ تلامسُ هذا الهلال الذي أسعدَ ليلَتنا هذه
الأخ هاشم ..
لك منَّا أطيبَ تهنية بمناسبة الشهر الفضيل
رمضانكَ طاعةٌ .. كلُّ عامٍ وأنت طيِّبٌ وبخيرٍ
آخر تعديل رشيد آل عمر 2012-07-20 في 19:16.
|