يومها تباكى المعارضون على الكلمة الحرة و الصحافة الشريفة التي تقف إلى جانب الأحرار و بعضهم طلب من فرنسا التدخل لردع النظام الذي قتل أحد رعاياها ووووووووووووووووووو كثر التطبيل و التزمير لكن فرنسا لا تريد أن تخسر أكثر مما خسرت في أفغنساتن مادام هناك من يقوم بالعمل المطلوب مكانها
اللهم إنا نسألك فرجا قريبا و تدميرا كاملا لأعداءك يا رب العالمين
آمين يا رب العالمين