تفجير الأمن القومي لعبه أخرى من الاعيب النظام...
لم يستطع النظام اخفاء كذبه في عملية التسمم التي قام بها أبطال كتائب الصحابه والتي
أنكر النظام تسمم راجحة وبخيتان وغيرهم من القادة الذين لم يظهروا لهذه اللحظة .
وبعدها قام النظام بتشكيل حكومة وعين داوود راجحة وزيرا للدفاع وأيضا لم يظهر على الأعلام .
وبتفكير النظام القذر اراد أن يعلن وفاتهم فاخترع هذا التفجير ليعلن للملأ أن القادة قتلوا بهذا التفجير .
وقد أعلن وفاة وزير الدفاع وسننتظر اعلان بقية القادة الأمنيين الذين هم قد ماتو من قبل ولا نستبعد وضع قادة أمنيين بهذا الاجتماع للتخلص منهم .
هكذا بدأ التخبط .
ولا ننسى أنه اذا اراد الله أن ينهي ظالم سلط عليه حماقاته . وانتظروا العديد من الحماقات .