لو كان حقد البعض منا على الشيعة وإيران واستخدام الإعلام ليس لتشويه حركات المقاومة بل على الصهاينة وأمريكا لكانت فلسطين الآن حرة
ولما إستطاعت أمريكا أن تجرؤ على إيصالنا إلى الحالة المزرية التي يعيشها الوطن العربي من تشرذم وإختلاف
وإقتتال بين الإخوة في الدين والوطن والتاريخ وتآمر ونهب وسلب ثرواتنا من طرف سماسرتها في المنطقة ومن إبتزاز وإرتهان السيادة الوطنية لها ، لكن ماذا نقول هي
مشيئة الله وعله خير إن شاء الله .