لاحظت هذا العام كباقي زملائي انه عام وسنة الانتظار فقد بدا ونحن ننتظر موعد تحديد يوم اجراء البكالوريا وبعد ذلك انتظرنا قدوم هذا اليوم بفارغ الصبر ولم ينتهي الانتضار بقدوم هذا اليوم الوعيد حتى دخلنا في متاهة انتظار النتائج وماكدنا نعثر على باب الخروج حتي ارتطمنا بباب موقع التسجيلات الجامعية يقول انتظر قليل فدخلنا مجددا دوامة الانتظار وها نحن فيها ننتظرالتوجيه فالى متى سيدوم انتظار شعب لايعرف معنى العيش في عصر السرعة فمارايكم في كبوس الانتظار يا رفاق رايكم يهمنا