هذا هو شأن من يتخلف عن الركب....كان من الممكن ان لا نكون على هذا الحال لو سرنا كما سارت عليه الكنابست..وما تخلفنا عن القرارات لكن ......الحمد لله أجرنا على الله....و ان نؤكد أننا لن نسامح كل من كان سببا في هذه المهزلة وان ينتقم الله من كل واحد تسبب في هضم حقنا الذي ضاع بسبب تلك المماطلات والإلتواءات والمكايد التى بنيت على اجسادنا