يا قدس معذرة ومثلي ليس يعتذر مالي يد فيما جرى، فالأمر ما أمروا وأنا ضعيف ليس لي أ ثر.. وأنا بسيف الحرف أنتحر وأنا اللهيب.. وقادتي المطر فمتى سأستعر .... هزي إليك بجذع مؤتمر يسّاقطْ حولك الهذر: عاش اللهيب.. ويسقط المطر!