السلام عليكم ورحمة الله
قرأت يوما موضوعا يتحدّث عن الرسوم المتحرّكة وتدخّل الأفلام في إنشاء الرعب المقنّن
حيث تجرى بعض البحوث على البشر بعرض مواد إعلامية فيها ما فيها من العنف
لدرجة أنّ أولئك الأطفال خصوصا في مرحلة المراهقة وبعد تناولهم جرعات زائدة من السموم الفكرية يتوجهون
نحو تطبيقها في الواقع
وليس بعيدا عن دولة كأمريكا بنت مجدها بجماجم الضحايا أن تدكّ جماجمهم أو تنهش لحومهم
وما زال لهم في كلّ زاوية جريمة
فالظلم مرتعه وخيم
احترامي