كيف لنقابة الكنابست التي أصبحت تنعت بأنها تابعة للوزارة تأتمر بإرادة الأمين العام أن لا تجد محل عمومي لعقد مجلسها الوطني
- عجبا كيف بوزارة التربية الوطنية لا تتمكن من الرد ايجابيا علي طلب مكتبها الوطني المقدم منذ يوم 03 جوان 2012 لتوفير مكان لإنعقاده،،،،
عجب ثان لرفض المكتب الوطني للنقابة تلبية دعوة وزارة التربية الوطنية لمشاركة عضويين من المكتب الوطني في الرحلة المبرمجة الي تركيا مع التلاميذ المتفوقين في شهادة البكالوريا، والمفروض أنها أصبحت طوع أمر الوزارة؟؟؟.
هل حقا الكنابست خرجت عن مباذئها وخانت قطاع التربية وتعاونت مع الوزارة في هدر حقوق أسلاك التربية، والوزارة تعمل فيها هذا المعروف بالتأجيل للمجلس ، والإمتناع عن السياحة؟؟؟،،،
عجبي وإزدرائي ممن يصمم من أولائك على اتهامهم للكنابست، ويمعن في تدلس الحقائق وليتحقق ظني أنها حلقات الهروب إلى الأمام، وإختلاق معارك وهمية من هؤلاء،لكن لابد للحق أن يظهر وينجلي،،،
لنا الله في كل من ساهم أو رضي أو تواطأ في هدر حقوق أساتذة ومعلمي الأساسي، ومنعهم أو قبل بمنعهم من الرتب القاعدية لأسلاكهم مثلما حققه الثانويين والمديرون والمفتشون
لنا الله ، وحسبنا الله ونعم الوكيل،،،،