رفض الرئيس المصري د/ مرسي الرد على مكالمة الصهيوني قاتل الفلسطنيين وسالب الأرض ومحاصر المقدسات
كما رفض زيارة ايران
واختار السعودية كأول زيارة له خارج مصر منذ توليه امور مصر وشعبها
وذلك لتبقى السعودية الشقيقة لمصر ، رغم مايروج له أصحا ب النظرات الضيقة
والذين يبدعون الناس ويكبحون النهضة التي يسعى لها المخلصون
نسأل الله جل في علاه أن يعيد مجد هذه الأمة
من طانجا لجكارطا
ويحفظها ربي من كل سوء ومن كل مكروه