أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم أن نحسن و نكرم الجار
إليكم هذه القصة
يروى أن رجلا فقيرا كان جارا لابي دلف ببغداد فأدركته حاجة و ركبه دين حتى احتاج إلى بيع داره و طلب ثمنا لها ألف دينار
فقالوا له إن الدار لا تساوي أكثر من خمسمائة دينار . فقال أجل و لكنني أبيعها بخمسمائة و أبيع جواري بخمسمائة اخرى فبلغ
القول حاره أبا دلف فامر بقضاء دينه و وساه .
في زماننا هذا أصبح الجار يخاف من حاره من كثرة الاحداث ألتي نسمعها و لكن في بعض المواقف نجد الجار أقرب من الاهل
وأنتم ماذا عن جيرانكم ؟