بارك الله فيك أخي عادل فور دائما تبقى فور فور ومن ذا الذي شكك في كلامك وانتقص من قدرك وأخبارك ....ألا إنك صادق صديق ، كيفلا وقد عهدناك هكذا دوما أدامك الله ذخرا لأهل التربية والتعليم في بلادنا