السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عقدت في عقلي ما سبقني به أخي حمزة
فنحن لاولنا نعاني من مخلفات و رواسب الإشتراكية
و لم تغلق الكثير من المؤسسات أبوابها - زمن التسعينات - إلا بسبب (( و علاه نخدم على الدولة، و ارقد و متخممش أو تاع دولة، و علاه نحافظ على كار ( حافلة) أي تاع دولة ...............))
و نسوا أن الدولة بأفرادها، و والبلد بسكانه، و الوطن بشعبه.
بارك الله فيك و جزاك الله خيرا.