لنا الله في كل من ساهم أو رضي أو تواطأ في هدر حقوق أساتذة ومعلمي الأساسي، ومنعهم أو قبل بمنعهم من الرتب القاعدية لأسلاكهم مثلما حققه الثانويين والمديرون والمفتشون
وفي الأخير نقول: إنا لله وإنا إليه راجعون،،،،
قَدر الله ومَا شاء فعَل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم.