أولا أهنئك على هذا النجاح ،
متمنيا لك التوفيق و مزيدا من التألق في المستقبل ،
فقط أخي الكريم أتمنى منك و من غيرك من شباب الأمة الذين هم وقود الأمة و أملها ،
أن يسخروا طاقاتهم في خدمة الأمة ،
و أن يستحضروا حال فعلهم لذلك أنهم في عبادة و رباط و جهاد ،
فالمباح ينقلب إلى عبادة إذا صلحت النية ،
أقول هذا لأن الأمة في حاجة ماسة إلى مبدعين غيورين على دينهم ،
يعتصرهم الألم و يحذوهم الأمل ،
ألم بسبب هذا الواقع - المر- ،
و أمل في مستقبل أفضل.