أختي الفاضلة تأكدي أن الذي يبنى على باطل فهو باطل
توقنين أن الذي تفعلينه حرام ومع ذلك تواصلين معه المشوار !
أنت تتحدّثين الى رجل أجنبي عنك وهو الخطأ الأول
وتحاولين اصطناع كذبة لتقديمه الى أهلك وهو الخطأ الثاني
أو بعدَ هذا ستضمنين سعادتك وقد إلتوت المسالك؟ فكري
فالذي يرضى باختلاق الاكاذيب ولو عن حسن نية كما يرى بمنظروه لا أظنه أهلا لأن يكون مسؤولا
لايغرنّك وهم الحب ..