في المرة السابقة عزفت لحنا حزينا على وتر التاريخ
و اليوم تدق رقابنا
أخي لم أستطع التعليق لا لشئ فقط لأنه يبكيني و لست من يفخر به فاتحوا القسطنطينية
و اليوم فقط أجبتك فنحن اليوم ضيعنا بسخرية ما أعطونا بدماء و نفيس و نفس
سامحنا الله و هدانا
أخي أحمد اشتاق لك و لكل جميل