و عليك السلام و رحمة الله و بركاته
كل ذكر سائر على طريق العمر، سيقبل - لا محالة - على جسر لا بد له من عبوره، ذلك الجسر يفصل بين مرحلتين من عمره، الأولى حياته تحت ظل والده، و الثانية خروجه للحر و الشمس و مكابدة المتاعب و مصارعة المشاق.
و استراحته تحت ظل شجرة الوالد لها أسباب منها الدراسة، و لكن سيأتي يوم توضع له فرش من أشواك ((هههه)) ليطلق الراحة و يقبل على العمل و الجد.
بارك الله فيك أختي مروكو، و جزاك خيرا و شكر لك.