لا تتعبي نفسك فبورما ليست سوريا.
و لكن سؤال تبادر إلى ذهني و سامحوني على هذه الطريقة في التفكير هل هم سنة أم شيعة لأن بعض الأعضاء على ما يبدو راهم "ضاربين النح".
و لكن مهما يكن هويتهم الدينية يجب إنقاذهم من الإبادة معظم المسلمين أصبحوا من مستضعفي الأرض نسأل الله أن ينتقم من قوى الإستكبار العالمي الظالمة التي تعتقد أن الإبادة تقضي على المعتقدات و هذا خطأ كبير تاريخي لأن الإسلام محفوظ و لن يزول مادام هناك مؤمنين في بورما بعد أن خذلنا مسلموا العرب تاريخيا لم يبق لنا الأمل سوى في المسلمين غير العرب..