2012-07-02, 19:27
|
رقم المشاركة : 11
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
السَّـــلامُ عليكم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
, وفي الحقيقة هيَ أسئلةٌ
فعُـــذرا
, لك أن تُجيب أي حرفٍ شئت , ويُسمح بالفلسفَة , ولو كُنت مخطئًا
وكملاحظةٍ أخرى , قد تكُون بعض الأسئلة مهمةً , ورُبما لم أضع بعضها للـ ( فُسحة ) ,
ـــــــــــــــــــــــــ
( 01 )
عندمَـا يبلغُ منك اليأسُ ( مبلغًا ) , من ( شيءٍ مَـا )
هل تُعيد المحاولَة ؟
,
فيما مضى لا لكن بعد تجربة مريرة نعم مرارا حتى يسأم اليأس مني
( 02 )
كُنت تعتقدُ أنك تملكُ ( طائرًا ) في أحد أقفاصك ! ,
لتكتشف في الأخير أنهُ كان يجلسُ في القفص مجاملةً -لك- فحسب ,
وأنه كان يختلسُ الرَّبيع ليخرج من ( الثُقب ) الذي لم تحكمهُ جيدًا , ويعرفُه
ماذا لو إكتشفتَ ( الثُقب ) , وفهمتَ ,
هل تسدُّه ,
أم تكسرُ القفص , وتمنحهُ فرصةَ ( أن لا يُجاملك ) مُجددًا ؟
هل أحسست بقدر تفاهتِك بعد الإكتشاف ؟
لا احب ان أحبس أحدا او يحبسني و لو مجازيا
إن كان السُؤال صعبًا كفاية , لتفهمه
فبإختصار :
ما هُو رأيك في مقولة : إن أردتَ شيئًا بقوة , فأطلق سراحه , فإن عاد ( فهُو لك )
وإن لم يعُد , فلم ( يكُن لكَ منذُ البداية
مقتنعة أنها صحيحة
,
( 03 )
إذا أحسست أنكَ بدأت تفقدُ التركيز ,
لأنكَ لا تُريد تركَ ( الأفكار ) التي تُشتتك
لكونها تُمتعك على ( الألم ) الذي تطبعه
ماذا تفعـل ؟
أغادر إلى غيرها حتى حين لكن لا احب الألم أحاول دوما أن أسد كل الطرق إليه رغم انه يدخل صفحاتنا إما خلسة او عنوة
,
( 04 )
سؤال إختياري , على ثلاث نقاط
ورُبع حيَاة 
صراحةً ,
عندما تُفكر بحياتك بعدَ سنتين ,
هل تكُون , متفائلاً , متشائمًا
وهل فعلاً تفكرُ كثيرا بالمُستقبل , أم الماضِي
أفضل التفاؤل ... الماضي ......... أفكر فيه نعم
لكن المستقبل يأخذ نصيب الأسد
---
هذا ما لديَّ
ورُبما هنالك أسئلةٌ أخرى إذا كان فيه من ( يُفتينا ) ولو ( محاولةً )
> فقط : الرَّجاء التحلي بالصِّدق في الإجابات
لأنها قد تُفيد أحدا ما على أرضٍ ما
+
كيما الباك , مكانش قراءة الأسئلة ولا الشرح ,
---- وشُكرا مسبقًا
انتظر التقييم هل أنقذنا ربع الحياة تلك من خلال الرد أم أننا لم نفلح ؟؟؟
|
|
|